اليوم هو عيد التحرير الثاني..
عيد انتصار المقاومة والجيش والشعب اللبناني على الارهاب التكفيري.
جماعة القوات ومن حولهم، منفعلون اليوم ويهاجمون المقاومة بأقذر العبارات.
يا جماعة، كلامكم لا يستفزنا، بل بالعكس، هو يؤكد بما لا يدعو للشك انكم كنتم ولازلتم حلفاء هذا الارهاب، وانكم مغتاظون من هذه الهزيمة.
لذلك سنحتفل كل سنة بهزيمة مشروعكم المشترك، وسنبني هذا الوطن غصبا عنكم،*وكما نراه:*
حراً سيداً مستقلاً قوياً كاسراً لهيبة اميركا واسرائيل ومفشّلاً لمشاريعهم.